A SIMPLE KEY FOR علاج سمنة التوتر UNVEILED

A Simple Key For علاج سمنة التوتر Unveiled

A Simple Key For علاج سمنة التوتر Unveiled

Blog Article



تجنب الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون، بما فيها الأطعمة المقلية والوجبات السريعة.

الخطوة الساسة هي ألا تقومي بلوم نفسك. تفادي لوم نفسك، فأنت لست السبب بما يحصل حتى وإن حاول الطرف الآخر إقناعك بذلك. بكلمات أخرى أنت لست السبب وراء شخصية الطرف الآخر السامة!

ويمكنك بتناوُل حجم حصص غذائية أكبر من الأطعمة ذات السعرات الحرارية الأقل تقليل نوبات الشعور بالجوع وكذلك تناول سعرات حرارية أقل. وقد تشعر أيضًا بمزيد من قبول وجبتك، الأمر الذي يسهم في مدى شعورك بالرضا عمومًا.

الاحتفاظ بسجل. احتفظْ بسجل للأطعمة والأنشطة التي تقوم بها. يساعدك هذا السجل على استمرار الشعور بالمسؤولية تجاه عاداتك في تناول الأطعمة وممارسة التمارين الرياضية.

لا تقف خطورة داء السكري على أنه حالة مرضية مزمنة تلازم المريض طوال حياته، وإنما تمتد لتؤثر على حالته النفسية.

الحليب الدافئ، الذي يعد علاجًا منزليًا منذ قرون من أجل الحصول على نوم أفضل في الليل، مفيدًا لأن له تأثيرًا مريحًا على الجسم. بشكل عام  الأطعمة الغنية بالكالسيوم هي جزء أساسي من نظام غذائي صحي لصحة العظام، ولكنها تساعد أيضًا في الحد من التوتر.

العلاج السلوكي: يمكن أن يساعد العلاج السلوكي الأطفال والأسر على تحديد السلوكيات غير الصحية وتطوير عادات جديدة وأكثر صحة.

أضافت "جاكسون" أنَّ هذا الهرمون يجعل من الصعب مقاومة الأطعمة غير الصحية أو ممارسة النشاط البدني، ويُنشِّط التوتر بعض ردود الفعل في الدماغ، وهذا يؤدي إلى إفراز هرمونات تُعزِّز الانتباه وتسرِّع النبض، لكنَّ التعرُّض المتكرر له يمكن أن يعطِّل وظائف المناعة ويؤدي إلى مشكلات صحية متعددة، ومن ذلك السمنة.

عادةً ما تكون السمنة مصحوبة بأعراض جسدية مثل الإرهاق، وصعوبة الحركة، وآلام المفاصل، وضيق التنفس. ومع ذلك، فإن الأعراض العاطفية والنفسية لا تقل خطورة.

يؤدي هرمون الليبتين، الذي تفرزه الخلايا الدهنية، دوراً حيوياً في تنظيم الوزن، فهو يعزِّز الشعور بالشبع بعد تناول الكمية المناسبة من الطعام، وعندما يعمل هذا الهرمون عملاً طبيعياً، يرسل الجسم إشارات إلى الدماغ للتوقف عن الأكل، ولكن عند حدوث مقاومة الليبتين، تتعطل هذه الإشارات، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن، وغالباً ما تتجمع الدهون في منطقة البطن، لذلك فإنَّ الحفاظ على توازن مستويات الليبتين يعدُّ أمراً أساسياً لتحقيق وزن صحي والحد من السمنة.

يعدُّ التوتر جزءاً من الحياة العصرية، فيواجه الكثيرون ضغوطات العمل، والعلاقات، والالتزامات اليومية، ولكن ما قد لا يدركه الكثيرون هو أنَّ لهذا التوتر تأثيرات عميقة في صحتنا الجسدية، وعلى وجه الخصوص، العلاقة المتنامية بينه وبين السمنة، فتشير الأبحاث إلى أنَّ مستويات التوتر المرتفعة، قد تدفع الأفراد إلى تناول الأطعمة غير الصحية، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن.

تعتبر السمنة لدى الأطفال مشكلة معقدة ولها العديد من العوامل المساهمة، وحالة كل طفل فريدة من نوعها.

على خلاف ذلك عادة كل ما تريد معرفته ما يُوصي أخصائيو التغذية بالتخلص من الكربوهيدرات البسيطة، والتي تشمل الحلويات والصودا.

وتقدم اختصاصية التغذية فاطمة أرسلانهان أهم الأعراض والمشاكل الصحية والنفسية المتعلقة بالسمنة.

Report this page